على مدى السنوات ال 20 الماضية، كانت الشركات الأمريكية العملاقة مثل آبل و ستاربكس و نايكي و بوينغ و ديزني و جنرال موتورز و ماكدونالز و وول مارت في سباق لزيادة حصتها في السوق الصينية. أدى تعزيز الاقتصاد الصيني، الذي عمل في البداية على توفير إنتاج رخيص للمنتجات المستهلكة في أمريكا وأوروبا، إلى زيادة الاستثمارات المباشرة لهذه الشركات في الصين إلى أبعاد هائلة.
دولة مثل تركيا، التي أثبتت أنها تتمتع باستقلالية استراتيجية، أصبحت أكثر قيمة. إن جاذبية العمل مع تركيا آخذة في الازدياد في نظر القوى العالمية والبلدان في المناطق المحيطة بنا.
يعلم الجميع أن الكرة باتت الآن في ملعب بوتين الذي يمكنه محاولة إنهاء الأزمة من خلال التحدث مع الأوكرانيين مباشرة إذا خلص إلى أنه لن تكون هناك صفقة كبيرة مع الغرب. وفي ظل هذه المعطيات سيعمل عرض الوساطة التركي.
جار التحميل…
جار التحميل…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website. If you continue to use this site we will assume that you are happy with it.Ok