f المجتمع والإعلام – SETA

يقوم برنامج المجتمع والإعلام بالتركيز على دراسات السياسات الاجتماعية، العائلة، الصحة، التعليم، مسح للمدن، الإدارة، الهجرة، الحركات الاجتماعية والسياسات الثقافية وإيصال نتائج تلك الدراسات للنخبة السياسية والمجتمع المدني.

  • بعد رؤية العمل المحموم في كهرمان مرعش، تعزز اعتقادي بأن بلدنا سوف تلتئم جراحه بسرعة، يتزايد زخم الدولة وتعبئة المساعدات الوطنية لمنطقة الزلزال، كما يستمر بناء مخيمات من الخيام والحاويات.
  • لا زال الجيل "زد" أو جيل ثورات الربيع العربي يعيش واقعا مأساويا وحربا مضادة تستهدف استئصال طموحه وقمع حتى خياله وحلمه في ظل سعيه لابتكار الأدوات اللازمة للوصول إلى هذا الطموح. ومع أن تلك اللحظة البارقة التي لمعت كوميض فجر حرية لهذا الجيل ما زالت حاضرة في ذهنه لكنها لم تتفتق بعد عن برامج عمل ومشاريع متكاملة قد تنجح يوما خاصة أن هذا الجيل يفضل المشاريع والمبادرات الإبداعية على الخطاب والعمل التقليدي.
  • المنابر الإعلامية الغربية لا تحترم الشخصيات الدينية المقدسة بما في ذلك عيسى عليه السلام. فكيف يمكن أن نتوقع ممن لا يحترم شخصياته المقدسة أن يحترم الشخصيات المقدسة للآخرين!

تحميل المزيد

  • لقد صاغ أردوغان النقد الذي فشلت المعارضة في صياغته بصورة متقنة لحزب العدالة والتنمية.

  • عندما يدور النقاش حول وجود السلفيين في تركيا وفعاليتهم ومدى انتشارهم من عدمه، فمن غير الممكن إنكار وجود السلفية كعقلية أي كفهم وممارسة للدين في تركيا، كما هو الحال في كل العالم الإسلامي. ولكن كون ذلك محدوداً ولا تتوفر لديه قابلية للانتشار هو أمر واقع. ذلك أن التدين الأناضولي التقليدي ينظر بعين الشك لكل فكرة أو حركة مرتبطة بالسعودية والوهابية.

  • ينتظر باشينيان أن يهب العالم المسيحي لمساعدته في الحفاظ على الأراضي الأذربيجانية التي يحتلها، ويثق كذلك في قدرة اللوبي الأرميني الموجود في الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبقية الدول الغربية على إقناع تلك الدول بعدالة قضيته.

  • إن المحتويات المتلاعبة التي تصنع بغرض التضليل الإعلامي تعرض على جمهور المتابعين حاملة منطقا إعلاميا من هذا النوع وتدع الجماهير بدون موجه يميز لها الصواب من الخطأ. في الآونة الأخيرة جسدت الأخبار التي ينشرها الإعلام الغربي وأذرعه في تركيا بهدف إضعاف تأثير بلدنا في مكافحة الفيروس أوضح أشكال التلاعب الإعلامي.

  • مرة أخرى؛ تقف تركيا وجهاً لوجه أمام دعاية روسية جديدة، هذه الدعاية السوداء التي بدأت روسيا في تطبيقها عقب إسقاط تركيا للطائرة الروسية عام 2015 عادت من جديد وبجرعة أكبر إلى المشهد منذ عدة أسابيع.