في هذه المرحلة، وعلى الرغم من عدم وجود أي تغيير في النهج الإنساني للدولة تجاه المهاجرين السوريين، إلا أن الدولة تقوم باستعدادات مختلفة لـ "العودة الآمنة والطوعية" للمهاجرين السوريين من أجل القضاء على وجود مخاطر على مستقبل تركيا، خاصة مشكلة "الأمن".
جار التحميل…
جار التحميل…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website. If you continue to use this site we will assume that you are happy with it.Ok