منذ أكثر من عام وهناك تراشق وانتقادات متبادلة بين كل من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، وصف فيها أردوغان ماكرون بأنه يحتاج إلى علاج نفسي، وأنه لا يعرف تاريخ بلاده، وتارة أخرى قال عنه إنه يحاول عبثا أن يكون مثل نابليون.
لم تحقق أنظمة السلاح الجديدة تلك تفوقاً على المجموعات الإرهابية فحسب، بل تجاوزتها لتحقق تفوقاً مهماً على الأسلحة الروسية. فقد تم تدمير عدة منظومات دفاع جوي، عبر الطائرات المسيرة المسلحة.
اليوم يتعين على تركيا مع قبولها طلب ليبيا بالمساعدة العسكرية، مواصلة فعل كل ما يلزم لضمان استمرار تحسن الأوضاع في البلاد مثل أن يكون لتركيا حضور قوي على الأرض بهدف الضرب على يد حفتر الذي يحاول نسف اتفاق وقف إطلاق النار وبالتالي يجب تنفيذ اتفاق التعاون العسكري بين تركيا وحكومة الوفاق الوطني بالكامل