f عام – SETA
  • تواجه خيارات الاحتلال تجاه غزة رفضاً فلسطينياً وإقليمياً، وفي بعض الأحيان أمريكياً وغربياً، وبالتالي هي لا تكرس سوى التخبط ولا يمكن أن يوجد استقرار نسبي إلا إذا حصل تحسن في الوضع عمّا كانت تعيشه القضية الفلسطينية قبل 7 أكتوبر.
  • يريد «حزب الشعب الجمهوري» الحديث عن الاستقطاب الإيديولوجي، وليس عن الأداء الضعيف لبلدياته. وبصرف النظر عن الضرر الذي ألحقته هذه الحملة ببيئة السلام في البلاد، أعتقد أنها لن تفيد حزب الشعب الجمهوري في الانتخابات المحلية. تجلب هذه الحملة الأيديولوجية إمكانيات جديدة وأكثر فعالية للحكومة.
  • يمكن القول إن حماس قد أخلت بالتوازنات في القضية الفلسطينية الإسرائيلية بهجومها الفعال. ويمكن قراءة هذا التطور على أنه هجوم له آثار إقليمية وعالمية. لأنه أثر بعمق على السياسات الخارجية ليس فقط لإسرائيل، ولكن أيضا للدول الغربية. في عام 2024، من ناحية، سيواصل المجتمع الدولي دعم "الانتفاضة العالمية" التي بدأتها حماس والحديث عن إسرائيل كمشكلة. ومن ناحية أخرى، ستواصل الدول والجهات الفاعلة غير الحكومية التي تريد تطبيق معايير النظام العالمي البحث عن طرق لردع سياسة إسرائيل التوسعية والعدوانية المتهورة بدعم من الغرب.

للمزيد حول هذا الموضوع

  • تعتبر مجلة رؤية تركية المجلة الأولى والوحيدة المحكمة والتي تنشر باللغة العربية في تركيا وهي تصدر بشكل دوري منذ 11 عاما، وتتناول ملفات محددة وتغطي التطورات الدولية والإقليمية بشكل تحليلي رصين.

  • ليس فقط في العالم الإسلامي، ولكن في جميع أنحاء العالم، تصبح إسرائيل مرادفا ل "الإبادة الجماعية والتطهير العرقي وجرائم الحرب".

  • مع أن العلاقات بين تركيا وألمانيا تتسم بالاستقرار، فإنّ هناك عديداً من ملفات الخلاف في وجهات النظر، التي شهدتها العلاقة منذ محاولة الانقلاب الفاشل في تركيا عام 2016، أو تجاه عدد من القضايا الدولية والإقليمية.

  • بدأت التعليقات تتزايد في وسائل الإعلام الأمريكية بأن إدارة بايدن لم تتمكن من جعل نتنياهو يستمع إلى كلماته وأنه لا توجد خطة لمستقبل غزة. بدأت التحذيرات من أن روسيا توسع نفوذها في الشرق الأوسط بعد 7 أكتوبر تكتب وترسم في العديد من المجلات الأمريكية.

  • حتى لو التزم القادة الصمت أو تراجعوا، فإن المظاهرات الفلسطينية في الدول الأوروبية تظهر أن الناس لن ينسوا المجزرة الإسرائيلية في غزة وسيحملون حكوماتهم المسؤولية عنها. إن إطلاق النار على المستشفيات وقتل الأطفال والنساء أمام أعين العالم بأسره خلق جروحا عميقة في الضمير الإنساني.