• من أجل أن تسير علاقات تركيا بالاتحاد الأوروبي بصورة سليمة، ينبغي ألا يسمح الساسة الأوروبيون لمجتمعات الشتات المعادية لتركيا الموجودة في بلدانهم، والساسة الذين يعتبرون تركيا حديقة خلفية للاتحاد الأوروبي، والدول التي تسعى إلى حل مشاكلها الثنائية مع تركيا عبر الاختباء خلف الاتحاد الأوروبي بتسميم العلاقات مع تركيا.
  • إن التاريخ الأوروبي ملائم لمستنقع صناعة الكراهية للإسلام والأتراك. الجديد في الأمر هو أن هذا العداء والكراهية وقمع المسلمين وأمننة قضاياهم أضحى أمراً عادياً ومألوفاً بالنسبة للسياسة والرأي العام الأوروبي.