لا زال الجيل "زد" أو جيل ثورات الربيع العربي يعيش واقعا مأساويا وحربا مضادة تستهدف استئصال طموحه وقمع حتى خياله وحلمه في ظل سعيه لابتكار الأدوات اللازمة للوصول إلى هذا الطموح. ومع أن تلك اللحظة البارقة التي لمعت كوميض فجر حرية لهذا الجيل ما زالت حاضرة في ذهنه لكنها لم تتفتق بعد عن برامج عمل ومشاريع متكاملة قد تنجح يوما خاصة أن هذا الجيل يفضل المشاريع والمبادرات الإبداعية على الخطاب والعمل التقليدي.
جار التحميل…
جار التحميل…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website. If you continue to use this site we will assume that you are happy with it.Ok