إننا لن نرى تداعيات مناخ الذعر وانعدام الثقة وقلة الحيلة التي ستكون ميراثاً لأزمة الفيروس إلا في الفترة التي ستتلو الأزمة، وأمام منتهتزي الأزمة والأخبار الكاذبة ونظريات المؤامرة يوجد في أيدي الدول درعان وهما : الشفافية ورباطة الجأش.
الرسالة واضحة: الأسد وداعمه روسيا عازمون على احتلال إدلب خطوة بخطوة ، في محاولة للسيطرة على ما تبقى من منطقة خفض التصعيد ؛ حتى لو كان ذلك يعني قتل العشرات من المدنيين ودفع السكان للهرب باتجاه الحدود التركية.
جار التحميل…
جار التحميل…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website. If you continue to use this site we will assume that you are happy with it.Ok