يواصل أردوغان ترسيخ التحركات الأخيرة في السياسة الخارجية لبلاده وإرساء قواعد الدبلوماسية الفاعلة، من خلال اجتماعاته على هامش قمة الناتو ورحلته إلى شوشة.
تعتبر حالة إدانة تركيا للمحاولة الانقلابية على رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان حالة نموذجية تدل على رفض تركيا للانقلابات حتى على الحكومات غير الصديقة
تدين باكو لأنقرة بالدعم الكامل، إذ وقفت أنقرة ولا تزال مع باكو بكل حزم ولم تكن أذربيجان وحيدة تحت الضغط الروسي، فقد اعتمدت على دعم تركيا لتحقيق اتفاقية أفضل بكثير من الخطط السابقة.
أرمينيا وبي كا كا يقومان بالاعتداءات على تركيا وأذربيجان، ويستهدفان وحدة أراضي البلدين، وحصولهما على دعم الولايات المتحدة وروسيا المتنافستان إقليميا في نفس الوقت، يظهر بوضوح أن كلاهما أداة وليس لاعب مستقل.
جار التحميل…
جار التحميل…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website. If you continue to use this site we will assume that you are happy with it.Ok