Deniz İstikbal

Researcher
He completed his undergraduate degree at Istanbul University, Department of Political Science and International Relations (2016). He completed his master's degree at Marmara University, Department of International Political Economy, with his thesis titled "Political Economy Analysis of the Development Plans of South Korea and Turkey" (2018). He continued his doctoral education at Istanbul University Institute of Social Sciences with his doctoral thesis (2024) titled "Chinese Investments in Africa: Nigeria, South Africa, and Kenya (2005-2019)". Working in the field of economic research at SETA, Istikbal's academic interests include economic development, political economy, energy security, international financial institutions, Africa, and the Asia Pacific.

إدارات

إدارات
  • يحلل الكتاب السنوي التقليدي لمركز سيتا والذي يتم اعداده في نهاية كل عام بنود جدول الأعمال الرئيسية لتركيا بمحتوى غني ويوفر منظورا شاملا للسنوات القادمة.
  •  أتمت الشركات التركية مشروعات في عموم القارة بلغت قيمتها 70 مليار دولار، فقد تولت الشركات التركية إدارة العديد من مشروعات البنية التحتية في اثيوبيا وكينيا والسنغال وموزمبيق والكونغو، وهي بذلك تؤدي دورًا حيويًا في إعمار القارة.
  • تختلف مقاربتي كل من تركيا وكوريا الجنوبية نحو المناطق النامية مثل أفريقيا عن مقاربات بقية اللاعبين الدوليين. فلدى تركيا مقاربة إيجابية إلى حد بعيد تجاه القارة، حيث ترتكز على تقديم المساعدات الإنسانية، وتطوير العلاقات بصورة متبادلة، وتنفيذ المشروعات المشتركة، وتعميم الحصول على فرص للتعليم، وتحقيق التنمية الاقتصادية. بالمثل، لدى كوريا الجنوبية سياسة نحو أفريقيا تم إنشاؤها على أسس مشابهة. يقدم هذا التشابه بين السياسات التي يتبعها البلدان في عموم القارة فرصاً للطرفين من أجل التعاون.
  • في أي مرحلة تقف أفريقيا في مكافحة فيروس كورونا؟ هل تستطيع الدول الأفريقية أن تكافح الوباء بمواردها الخاصة؟ هل البنية التحية الصحية في أفريقيا كافية لمكافحة الفيروس؟ ما هي الدول والمنظمات والشخصيات التي تقدم الدعم لأفريقيا في مكافحتها فيروس كورونا؟ لماذا تحول الصينيون في أفريقيا والأفارقة في الصين إلى موضع استهداف؟
  • يُعد الوباء المستجد الذي ظهر في الأيام الأخيرة من عام 2019 بمثابة تهديد من جميع النواحي للأمن الغذائي، ففي فترة قصيرة أصبح الفيروس الفتاك قادراً على تفكيك سلاسل الإمداد العالمية.